Warning: Table './islamics_hiahnew/cache' is marked as crashed and last (automatic?) repair failed query: SELECT data, created, headers, expire, serialized FROM cache WHERE cid = 'variables' in /home/islamics/public_html/includes/database.mysql.inc on line 136

Warning: Table './islamics_hiahnew/cache' is marked as crashed and last (automatic?) repair failed query: UPDATE cache SET data = 'a:469:{s:13:\"theme_default\";s:4:\"hiah\";s:13:\"filter_html_1\";i:1;s:18:\"node_options_forum\";a:1:{i:0;s:6:\"status\";}s:18:\"drupal_private_key\";s:64:\"6c1c6f8087df2862dbb58829f51e8085377b8172a3403e5aa64e7c3213daf266\";s:10:\"menu_masks\";a:19:{i:0;i:62;i:1;i:61;i:2;i:59;i:3;i:31;i:4;i:30;i:5;i:29;i:6;i:24;i:7;i:21;i:8;i:15;i:9;i:14;i:10;i:12;i:11;i:11;i:12;i:10;i:13;i:7;i:14;i:6;i:15;i:5;i:16;i:3;i:17;i:2;i:18;i:1;}s:12:\"install_task\";s:4:\"done\";s:13:\"menu_expanded\";a:0:{}s:9:\"site_name\";s:38:\"هيئة الشام الإسلامية\";s:9:\"site_mail\";s:20:\"bassamin83@gmail.com\";s:21:\"date_default_timezone\";s:5:\"10800\";s:23:\"user_email_verification\";i:1;s:9:\"clean_url\ in /home/islamics/public_html/includes/database.mysql.inc on line 136
تهنئة ومباركة بإعلان انتصار الثورة السورية واختيار القائد أحمد الشرع رئيسًا للجمهورية العربية السورية | هيئة الشام الإسلامية
الأربعاء 26 صفر 1447 هـ الموافق 20 أغسطس 2025 م
تهنئة ومباركة بإعلان انتصار الثورة السورية واختيار القائد أحمد الشرع رئيسًا للجمهورية العربية السورية
السبت 2 شعبان 1446 هـ الموافق 1 فبراير 2025 م
عدد الزيارات : 12556

يطيب لهيئة الشام الإسلامية أن تبارك للشعب السوري الكريم إعلان

انتصار الثورة السورية

وإعلان انتهاء ما تبقى من حقبة مظلمة بكل ما تتضمنه من بنية وتشريعات،
ودخول البلاد في مرحلة بناء الدولة والعمل على إعادة الروح والفاعلية لأجهزتها ومؤسساتها،
والسير خطوات في خارطة الطريق المعبرة عن طموح الشعب السوري
والتي أعلنت والتي أعلنت في مؤتمر النصر 30 رجب 1446هـ الموافق 30 كانون الثاني/ يناير 2025م.

كما نبارك للقائد أحمد الشرع
اختياره رئيسًا للجمهورية العربية السورية

ونشد على يده بما طرحه في خطابه للشعب،
ونرجو الله تعالى أن يعينه على مسؤوليات قيادة المرحلة نحو بر الأمان.

ونجد هذه فرصةً للتأكيد على مسؤولية الجميع؛ حكومةً ومؤسساتٍ وأفرادًا في بناء دولةٍ موحدة التراب،
ينعم فيها الناس بحكم عادلٍ ورشيد، ويرفلون فيها بعيشٍ كريم.